.post-outer { -webkit-touch-callout:none; -webkit-user-select:none; -khtml-user-select:none; -ms-user-select:none; -moz-user-select:none;}
أخبارتربوية
recent

حصريا: سلسلة ديداكتيك اللغة العربية، تخطيط- تدبير-تقويم، للدكتوراة رشيدة الزاوي



(1)          منهاج اللغة العربية
من خطاب الغايات إلى الأجرأة الديداكتيكية





(2)        مكون النصوصالكفايات وتقنيات التدريس




        سلسلة تربوية/ ديداكتيكية في مادة اللغة العربية، حول تخطيط وتدبير وتقويم مكونات هذه المادة، إذ تسعى السلسلة عامة إلى تناول عدة قضايا بيداغوجية وتدريسية تهم المدرسين الممارسين والمكونين والطلبة الأساتذة عامة، وتتمحور حول التكوين المستمر الذاتي والمهني لهذه الفئات من خلال تقديمها لآخر المستجدات المتعلقة بمنهاج المادة وبتدريسية مكوناتها، واعتبارها جسرا وأصلا بين الجانب التنظيري والجانب التكويني والتعليمي العمليين في ظل ما أصبح يطلق عليه الآن بمهننة حقل التدريس.
هذه السلسلة تناولت في جزئها الأول "منهاج اللغة العربية" من خطاب الغايات إلى الأجرأة الديداكتيكية”، حيث شخصت الباحثة واقع درس العربية وكشفت عن المعوقات التي تحد من وظيفية المناهج والمقررات والكتب وطرائق التدريس والتقويم المعتمدة في تعليم اللغة العربية،وطرق تبليغها وتقويمها وسبل التثبت من تحقق الكفايات المرجوة، دون أن تغفل الأسس العامة في بناء منهاج اللغة العربية، والتي توصلت الباحثة إلى أنها متنوعة ومتعددة المصادر، فمنها ما يجد مرجعيته في الجانب الاجتماعي والثقافي، ومنها ما يعود إلى الجانب المعرفي، ومنها أيضا ما يرتبط بالمستوى السلوكي الحركي. والتي ترتكز جميعها على مفهوم “الكفايات” سواء في تعريفها اللغوي أو الاصطلاحي، والتي قسمتها الباحثة بدورها إلى : تواصلية ومنهجية واستراتيجية وثقافية ثم قيم ومواقف وجدانية، تشتغل متكاملة ومندمجة مع بعضها حسب سياقات ووضعيات التعلم ومقاماته.
أما الجزء الثاني لهذه السلسلة، فقد خصصته الباحثة لأول مكون من مكونات تدريس اللغة العربية، وهو"مكون النصوص" الكفايات وتقنيات التدريس”، حيث نقلت مصطلح الكفايات من مفهومه العام – كما أشارت إليه في الجزء الأول – إلى المفهوم الديداكتيكي الخاص بدرس العربية، الذي شمل مجموعة من الوظائف المتداخلة والمتكاملة والغنية بمرجعياتها التواصلية واللسانية والثقافية… حسب الأدوار الجديدة التي أصبح يضطلع بها كل من المدرس والمتعلم، والرامية جميعها إلى خلق وضعيات تعلمية إيجابية، رغم بعض المعيقات التي حدت من جدواها الوظيفية كإغفال الجانب الوجداني الإيقاعي في قراءة النصوص، وهيمنة الطابع الاستظهاري والإلقائي في تدريسها، والنمطي في تبليغ محتوياتها.


للحصول على نسخ من هذين الكتابين


فهي توجد حاليا بمكتبات بالبيضاء والرباط واكشاك الكتب والمجلات وتعرض بالمعرض الدولي للكتاب بالدار البيضاء ومعارض أخرى وطنية بمؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي وبمعارض دولية. بعض المكتبات الموجودة فيها: دار الامان، الألفية الثالثة، دارالفكر واكشاك شارع محمد الخامس ومكتبات الاحباس بالبيضاء. وهي تهم الطلبة المهيئين لمباريات اجتياز مراكز التربية والتعاقد، والتكوين المستمر للمدرسين والامتحانات المهنية في انتظار جزء ثالث سيكون حول الدرس اللغوي بطرق مشوقة وجد بسيطة لكن سيكون الكترونيا ان شاء الله


السيرة العلمية للدكتورة رشيدة الزاوي

·     باحثة في علوم التربية واللغة العربية
·       دكتوراه في علوم التربية: تخصص ديداكتيك اللغة العربية، كلية علوم التربية الرباط – 2003.
·       دبلوم الدراسات العليا في الأدب: تخصص أدب أندلسي، كلية الآداب الرباط _ 1997.
·       شهادة الدروس المعمقة في الأدب: تخصص أدب عباسي، كلية الآداب الرباط _ 1990.
·       شهادة الأهلية التربوية للتعليم الثانوي: تخصص ديداكتيك اللغة العربية، كلية علوم التربية، الرباط _ 1985.
·       الإجازة في اللغة العربية وآدابها، كلية الآداب، الرباط _ 1984.
·       شهادة التكوين البيداغوجي في اللغات والتواصل، كلية علوم التربية، الرباط _ 2003.
·       أستاذة اللغات والتواصل (عرضية)، كلية الأداب أكدال، الرباط.
·       أستاذة اللغات والتواصل (عرضية)، كلية الحقوق، السويسي، الرباط.
·       أستاذة التواصل الإداري بمركب التكوين المهني، حي النهضة، الرباط.
·       عضو في جمعية البحث لتطوير الثقافة العربية الإسلامية، الرباط.
·       عضو في جمعية لسان العرب لرعاية اللغة العربية، القاهرة.
·       عضو منظم في وحدة الدراسات والأبحاث اللسانية والديداكتيكية كلية الآداب بنمسيك، البيضاء.
·       قامت بنشر عدد من المقالات والأبحاث في مجالات وملحقات تربوية بجرائد مغربية وعربية.
·       شاركت في العديد من المؤتمرات والندوات والدورات التكوينية داخل المغرب وخارجه.

للاتصال بالمؤلفة

الهاتف:  0661180642


سجل إعجابك



منصة الديداكتيك-خالد

منصة الديداكتيك-خالد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.